وراء القضبان
وَرَاءَ الْقُضْبَان
بِقَلَمِ الشَّاعِرَةِ سَمِيرَةَ رَاضِي
يَخْتَلِي قَلْبِي حَزِينَا
وَرَاءَ أَبْوَابِ التمَنِّي
ويَتَقَعْقَرُ النَّبْضُ
فِي الْأَعْمَاقِ خَجُولَا َ
لَمَّا خَابَ ظَنِّي
لَوْحَةً أَنْتَ ...
رَسَمْتُهَا لِسَجَّانٍ
زَجَّ بِي وَرَاءَ قُضْبَانٍ
بِرِيشَةِ وُعُودٍ وَأحْلَاَمٍ
حَتَّى ضَاعَتْ حَيَاتِي
خَلْفَ خُطُوطٍ وَأَلْوَانٍ
آهٍ عِشْتُ أَرَعَى الْأحْلَاَمَ
بِقِفَارِ مُوحِشَاتِ فَمَا
لَحِقْتُ بِسَرَابِ اِلْأَمَانِي
تعليقات
إرسال تعليق