الوصال
الْوِصَالُ
بِقَلَمِ الشَّاعِرَةِ سَمِيرَةَ رَاضِي
كَانَ الْوِصَالُ غَرِيبَا فَاِشْتَاقَ
الْأهْلَ ، الْأَحْبَابَ وَالْوَطَنَ
سَالَتْ دُموعٌ حَرْقَى عَلَى
شِفَاهٍ مِنْ عُيُونٍ عِنْدَ لِقَانَا
إِذْ أَصَابَ الْهَجْرُ صَدْعًا لَمَّا
كَأْسٌ بِيَدِ الْحُبِّ إحْتَسَيْنَا
سُقْتُ إِلَيْكَ كَتُفَّاحَةٍ وَقَعَتْ
مِنْ غُصْنِهَا أرْضًا لَمَّا هَوَيْنَا
خَمْرَةً تِلْكَ كَانَتْ أَمْ هَوًى
فَاِعْتَلَتْنَا نَشْوَةٌ لَمَّا سَكِرْنَا
وَالْبَدْرَ مُتَخَفِّيًا فِي حِجَابِ
الدُّجَى مُتَوَارِيًا عَنْ حُسَّادِنَا
الْأهْلَ ، الْأَحْبَابَ وَالْوَطَنَ
سَالَتْ دُموعٌ حَرْقَى عَلَى
شِفَاهٍ مِنْ عُيُونٍ عِنْدَ لِقَانَا
إِذْ أَصَابَ الْهَجْرُ صَدْعًا لَمَّا
كَأْسٌ بِيَدِ الْحُبِّ إحْتَسَيْنَا
سُقْتُ إِلَيْكَ كَتُفَّاحَةٍ وَقَعَتْ
مِنْ غُصْنِهَا أرْضًا لَمَّا هَوَيْنَا
خَمْرَةً تِلْكَ كَانَتْ أَمْ هَوًى
فَاِعْتَلَتْنَا نَشْوَةٌ لَمَّا سَكِرْنَا
وَالْبَدْرَ مُتَخَفِّيًا فِي حِجَابِ
الدُّجَى مُتَوَارِيًا عَنْ حُسَّادِنَا
الله الله على العذوبة النازفة من قلم يغتذي من سواقي رهافة المشاعر.
ردحذفرائع ما باح به يراعك من جميل الكلمات فوق السطور سلم البنان واليراع لقلبك السعادة ولروحك الفرح والسرور
ردحذفلحروفك تنحني الأقلام
ردحذفدام ألألق وألإبداع وقلمك الذهبي شاعرتنا واستاذتنا وأديبتنا الغالية كل التحايا العطرة والإعتزاز والتقدير لشخصك الرائع
ردحذفروووعاتك شاعرتنا المبدعة الشاعرة الانيقة والشفافة
ردحذف