أسرار الوسادة
أسْرَارُ الْوِسَادَةِ
بِقَلَمِ الشَّاعِرَةِ سَمِيرَةَ رَاضِي
حَبيبِي أَيْقِظِ اللَّيْلَ لِلسَّهرْ
هَيَّا لِنَرْعَى النُّجُومَ وَ الْقَمَرْ
وَسَيُغَنِّي نَايُ الدُّجَى
بِأنَامِلِ حُبٍّ
ودَقَّتْ دُفوفٌ بالصَّدرْ
حَبيبِي لَنْ يَعْزِفَ بَعْدَ الْيَوْمِ
أَْسًى مَقْطُوعَتَهُ عَلَى وَتَرْ
قَدْ سَحِقَهُ الْقَدَرْ
هَيَّا حَبيبِي.. هَيَّا حَبيبِي
لِنَسْبَحَ بِوَادِ الْجَمَالِ وَالْآمَالِ
وَنَرْتَشِفَ السَّعَادَةَ قَطْرَة بعد قَطْرَة
كأنَّهُ يَلْفِظُنِي سَرِيرُ الصَّمْتِ
وَوِسَادَتِي الْمَجْنُونَةَ بَاحَتْ بِالسِّّرْ
هَيَّا لِنَرْعَى النُّجُومَ وَ الْقَمَرْ
وَسَيُغَنِّي نَايُ الدُّجَى
بِأنَامِلِ حُبٍّ
ودَقَّتْ دُفوفٌ بالصَّدرْ
حَبيبِي لَنْ يَعْزِفَ بَعْدَ الْيَوْمِ
أَْسًى مَقْطُوعَتَهُ عَلَى وَتَرْ
قَدْ سَحِقَهُ الْقَدَرْ
هَيَّا حَبيبِي.. هَيَّا حَبيبِي
لِنَسْبَحَ بِوَادِ الْجَمَالِ وَالْآمَالِ
وَنَرْتَشِفَ السَّعَادَةَ قَطْرَة بعد قَطْرَة
كأنَّهُ يَلْفِظُنِي سَرِيرُ الصَّمْتِ
وَوِسَادَتِي الْمَجْنُونَةَ بَاحَتْ بِالسِّّرْ
تعليقات
إرسال تعليق