تجاعيد بملامح القدر
تجاعيد بملامح القدر
بقلم الشاعرة سميرة راضي
ألم تمل من الإبتعاد وتجاهلي؟!
وأنتَ تحمل بين جنبيك منزلي
أتقنتَ دوركَ العنيد في مسرحية
كنتُ فيها الوحيدة ينهشني ليلي
ما هدأ لي جفن ولا إطمأن نبض
وأنا غارقة بين ركام ذكريات لَعلِّي
أجمع شظاياك المتناثرة بأعماقي
لكني قبل فصل الأخير من المسرحية
عزمتُ على جمع شتاتي ورحيلي
وأنتَ تحمل بين جنبيك منزلي
أتقنتَ دوركَ العنيد في مسرحية
كنتُ فيها الوحيدة ينهشني ليلي
ما هدأ لي جفن ولا إطمأن نبض
وأنا غارقة بين ركام ذكريات لَعلِّي
أجمع شظاياك المتناثرة بأعماقي
لكني قبل فصل الأخير من المسرحية
عزمتُ على جمع شتاتي ورحيلي
عن حشود الجراح و عذاباتي
وعن تبدد بقايا رماد إحتراقٍ كلّي
وعن تبدد بقايا رماد إحتراقٍ كلّي
وقد ذبلت دقات الساعة بين يدي
وشاب الوقت وإبيضتْ ظفيرة أملي
وتسلطت تجاعيد على ملامح قدري
وتسلطت تجاعيد على ملامح قدري
مبدعة حد النخاع حروف عانقت عنان السماء وأجبرت القمر على الٱنحناء
ردحذفتخط حروفك كنقش احجار الألماس قمة الروعة والابداع عنوانك
ردحذفرﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِعــــــــــــــــــة🕊💞🕊 🕊💞🕊 🕊💞🕊 🕊💞
ردحذف