زفير تنهيدة
زفير تنهيدة
بقلم الشاعرة سميرة راضي
فارِتْ غيرتي بِقِدْرِ الظنونْ
على مَوْقِدِ الشِّكِ مُضْطَرِمٍ
يغلي غليانا مع نقر الدفوفْ
وحيرتي في جنونها
تأبى أن تموتْ
في رهبة تنشر فلسفة
شمس وجدي
بإفتراضات تشظتْ
بين ثنايا القروحْ
كانت تتأجج ذكرياتٌ
بأعماقها ظروفْ
يكبر معها الزمان
ويضيق عنها صدري
وتغزو أسئلة كل معاقل
الريبة والخوفْ
ويتحرر الغد من أغْلاله
مُلَمْلِماً بَقايا الأمس العالقْ
على مَوْقِدِ الشِّكِ مُضْطَرِمٍ
يغلي غليانا مع نقر الدفوفْ
وحيرتي في جنونها
تأبى أن تموتْ
في رهبة تنشر فلسفة
شمس وجدي
بإفتراضات تشظتْ
بين ثنايا القروحْ
كانت تتأجج ذكرياتٌ
بأعماقها ظروفْ
يكبر معها الزمان
ويضيق عنها صدري
وتغزو أسئلة كل معاقل
الريبة والخوفْ
ويتحرر الغد من أغْلاله
مُلَمْلِماً بَقايا الأمس العالقْ
بجرح دامٍ مطعوناً بالسيوفْ
ويَعْتِقُ الصمتَ
من زفيرِ تنهيدهْ.
ويَعْتِقُ الصمتَ
من زفيرِ تنهيدهْ.
مبدعة حد النخاع
ردحذفحرف انيق جدا
ردحذفروعة وتألق وجمال سلم البنان.
ردحذف