قصيدتي
قَصِيدَتِي
بقلم الشاعرة سميرة راضي
عَلَى جِبَالِ الْبِعَادِ
يَتَسَاقَطُ الشَّوْقُ ثلوجًا
وَكَانَ الْحُلْمُ نَدَّى دافئًا
يُذِيبُ الشَّوْقُ حَنينًا
لِيَسْرِي جَدَاوِلُ وَفَيَضَانًا
بِجَمِيع رُبَى الرَّوْحِ
لِيُزْهِرُ رَبِيعُ الْعُمَرِ حَنَانًا
حَبيبي ...
فَلتَكُنْ شَمْسًا
لَا تَغيب عَنْ سَما حَيَاتِي
لِيَتَدَلَّ الْوَصْلُ ثِمَارًا شَهِيَّةً
حَبيبِي...
كُنْ حَرْفِي قَلَمِي
وَقَصِيدَتِي
وَأُسْطورَةَ حُبٍّ
عَلَى مدَى أَيَّامِي
تعليقات
إرسال تعليق