مشوار الأفراح
مشوار الأفراح
بقلم الشاعرة سميرة راضي
حَبيبِي .. تَعَالَ..
نَحْتَمِي مِنْ نَارِ الْأَشْوَاقِ
وَمِنْ مَسَافَاتِ الْحُزْنِ
إِلَى أَن تُقْصَرَ فِي خطاوينا
وَيَطُولَ مِشْوَارُ الْفَرَحِ
لِيُنِيرَ عَتَمَةَ الأحزان فِينَا
هَيَّا حَبيبِي..نُبدّدِ الظُّنونَ
نَحْتَمِي مِنْ نَارِ الْأَشْوَاقِ
وَمِنْ مَسَافَاتِ الْحُزْنِ
إِلَى أَن تُقْصَرَ فِي خطاوينا
وَيَطُولَ مِشْوَارُ الْفَرَحِ
لِيُنِيرَ عَتَمَةَ الأحزان فِينَا
هَيَّا حَبيبِي..نُبدّدِ الظُّنونَ
مِنْ تَجَاعِيدِ الْأيَّامِ
وَنَمْحُو إِثْمَ عَتَبَاتِ الْغَيْمِ
كَيْ تَغْسِلَ وَجْهُ الْقَمَرِ
سَهْرَاَنَا يُوَاسِينَا
ياليت لَيْلُ الْبِعَادِ
يَجر أذْيَالَهُ مَهْزُومًا
وَيَهْنأُ فؤَادِي بِاللِّقَاءِ وَيَنْعَمُ
فَنَسْقِي مَشَاعِرَنَا
كُؤُوسَ الْمُنَى
وَ نَمْلأ الدُّنْيَا غَرَامًا
تعليقات
إرسال تعليق