شِباك
شِباكٌ
بقلم الشاعرة سميرة راضي
...خطوات تتدحرج تحت
عقب عتبة الباب
لامرأة تمارس السكوت
والكتابة على دخان نارها
كان الصبر مخدرا للحاضر
واليقين متيقنا من صيده
حين رمى شِباك حبِّه بإتقان
ليحول دون هروبي وصدي
ويمسك بعنفوان يدي
الصباح يئن في وجه عشب
تحت شمس غشت الحارقة
تلهو في تفاصيل الألوان
تلعب بأحبالها الملتهبة
والماء الهارب يبكيه غارق ..
عقب عتبة الباب
لامرأة تمارس السكوت
والكتابة على دخان نارها
كان الصبر مخدرا للحاضر
واليقين متيقنا من صيده
حين رمى شِباك حبِّه بإتقان
ليحول دون هروبي وصدي
ويمسك بعنفوان يدي
الصباح يئن في وجه عشب
تحت شمس غشت الحارقة
تلهو في تفاصيل الألوان
تلعب بأحبالها الملتهبة
والماء الهارب يبكيه غارق ..
روعة وتألق وجمال سلم البنان.
ردحذففكر متوقد يقطف الحروف بدقة وذوق وأحساس..
ردحذف