دمعة تتوسد الخد
دمعة تتوسد الخد
بقلم الشاعرة سميرة راضي
لم يتبقى لي سوى ذكرى...
ملقاةً على كرسي الأوجاع
ودمعة حراقة تتوسد خداً
وشمعة بركن مظلم منسي
تذرف الدموع
وقلماً أسود تداعبه أناملي
ترتعش من الأوضاع
وحرفا ينزل على راحة كف
صفحاته موجوعة
و نبض يُرَتِّقُ جرحَ قلبٍ
صوتُهُ مسموع بالربوع
أقتفي خطاهم بدهاليز الذكرى
تتبعهم حروفي تشعل الشموع
بين حنايا الضلوع
وروحي تتحرى أخبارهم
وكل العناوين
تدق جميع الأبواب
...بمساحة الغياب
..لكن من ماتوا.. ماتوا
ومن رحلوا لن ننتظر
...منهم الرجوع
ملقاةً على كرسي الأوجاع
ودمعة حراقة تتوسد خداً
وشمعة بركن مظلم منسي
تذرف الدموع
وقلماً أسود تداعبه أناملي
ترتعش من الأوضاع
وحرفا ينزل على راحة كف
صفحاته موجوعة
و نبض يُرَتِّقُ جرحَ قلبٍ
صوتُهُ مسموع بالربوع
أقتفي خطاهم بدهاليز الذكرى
تتبعهم حروفي تشعل الشموع
بين حنايا الضلوع
وروحي تتحرى أخبارهم
وكل العناوين
تدق جميع الأبواب
...بمساحة الغياب
..لكن من ماتوا.. ماتوا
ومن رحلوا لن ننتظر
...منهم الرجوع
روعة وتألق وجمال سلم البنان.
ردحذفجميل جدآ سلم قلمك وحبرك استاذتنا وأديبتنا الغالية
ردحذفكلماتك لاتشبه الكلمات هي سنفونية تعزف ارق واجمل احساس.
ردحذفلحروفك تنحني الأقلام
ردحذف