مشهد الرحيل
مشهد الرحيل
بقلم الشاعرة سميرة راضي
... عند الغروب.. تتراقص أضواء
المصابيح الخافتة
على ستائر منسدلة
وعلى شرفات ذكريات
أبواب الأمنيات تُقْفَلُ خلفي
عند الرحيل...
وتعزف موسيقى نبض
مبللة بالدموع
أَدَرْتُ ظهري للشَّمسِ
وأنا أُوَدِّعُ الشَّوْقَ
وأحتضنُ ملامحَكَ
التي غابت عني
بمدافن أحلامي
بعد الرحيل...
المصابيح الخافتة
على ستائر منسدلة
وعلى شرفات ذكريات
أبواب الأمنيات تُقْفَلُ خلفي
عند الرحيل...
وتعزف موسيقى نبض
مبللة بالدموع
أَدَرْتُ ظهري للشَّمسِ
وأنا أُوَدِّعُ الشَّوْقَ
وأحتضنُ ملامحَكَ
التي غابت عني
بمدافن أحلامي
بعد الرحيل...
كلامك عطر الازهار..و نور شمس النهار .. وتونيسة السهر في ليل المحبين..
ردحذفدمت متألقة
لحروفك تنحني الأقلام
ردحذفدمت الأروع والارقى والاجمل ست الكل
ردحذفدام جمال حروفك ونبل مشاعرك وكرم مدادك
ما أصعب اكتمال الهجران .. لقلبك الفرح
ردحذفبوح نفيس وعميق ورائع جدا
ردحذفإنت بهذه الحروف أكتر من رائعة ، صديقتي إبقي مطرك منهمرا....🌹🌹
ردحذفمنورة ومشرقة ومتالقة دايما تتحفينا وتمتعينا بجميل ماتفيض به قريحتك الشاعرية الشاعرة لالة سميرة
ردحذفسلمتي وبوكتي وسلمت اناملك المخملية
سيدة البوح والمشاعر والكلمات وما تنفرد به همسات قلبك
ردحذفلهمساتك ألف تحية حب واشتياق 💖
منتهى الابداع والجمال دمتي سيدة القصيدة
ردحذفيُسكرني عطر حروفك المنسكبة من ريشتك
ردحذفمثل أغاني الوديان
الله...كلمات من الطراز الرفيع...ما اضواك من عظيم
ردحذف