ولادة الأحزان
وِلَاَدَةُ الْأحْزَانِ بِقَلَمِ الشَّاعِرَةِ سَمِيرَةَ رَاضِي أُطَرَّزُ مِلَاَءَةَ لَيْلٍ ...بِأَنْجُمٍ جَمَعْتُهَا تَحْتَ جَنَاحِي بَيْنَمَا نَهَارِي إِلَيْكَ يَرْحَلُ يَسْحَبُنِي مِنْ أحْلَاَمِي وَيَتركُ وَرَائِي اِلْأَمَانِي تَتَدَفَّأُ بِفِرَاشِي الْخَالِي كُنْتُ بِهِ أَنَامُ قَبْلَ وِلَاَدَةَ أَشْجَانِي