لله حامدة


 لله حامدة

بقلم الشاعرة سميرة راضي


 سَأَفْنى ولن يفنى الحب معي
 سيظل بالعروق وبالروح ساجد
 أُبْتليت بالسقام الشديد والهوى
 منقوش وعلى صفحاتي خَالِدُ
 أود لو كان الحبيب يعلم بأني
  كنت أعاني في هواه وأكابد
 كم كنت أبكي من حر الشوق 
 وأقاوم البعد رغم أني الفاقد
حبري دمي ودمعي وبالرموش
كنت أخط قصائدا واللهُ شاهدُ
ويظل يبتعد عن حدود الملتقى
مهما توجعي سأظل لله حامد

تعليقات

  1. رﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِﯢٌِعــــــــــــــــــة🕊💞🕊 🕊💞🕊 🕊💞🕊 🕊💞

    ردحذف
  2. يا الله على العذوبة النازفة من قلم يغتذي من سواقي رهافة المشاعر.

    ردحذف
  3. لحروفك قلائد من جمان معلقة على جيد الأبداع لأجلك ينحني الألق إجلالا لبهاء حرفك

    ردحذف
  4. ما زلنا نتوضأ من منهل شعرك وفكرك واحساسك الفياض ثم إيمانك العميق بالله .
    ربي يوفقك

    ردحذف
  5. الله عليك يا ملكة الاحساس والجمال ابدعت بحرفك الانيق وكلماتك الراقية تنسج من مجرة النجوم.

    ردحذف
  6. روعة وتألق وجمال سلم البنان.

    ردحذف
  7. رائعة وأكثر ..
    الحمدلله على كل عطاياه...

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الشفق

قبل على السطر

ألاعب خصر همسي