لواعج الأشواق
لَوَاعِجُ الشَّوْقِ
بِقَلَمِ الشَّاعِرَةِ سَمِيرَةَ رَاضِي
لِي شَوْقٌ لَذَعَ
قَلْبِي لَوَاعِجُهُ
يَسْتَزِيدُهُ زِيَارَةَ
طَيْفِ حَبيب
فِي هَوَاهُ
جَسَدٌ نُحُولٌ
وَالْفُؤَادَ نَكَدٌ
يَذُوبُ
فِي نِيَرَانِ
الْأَشْوَاقِ تَذْكُو
وَيَشْتَدُّ وَهَجُ
اللَّهِيب
مَلَلْتُ الْبِعَادَ
والإنتظار
وَحَتَّى آمَالٍ
وَالتَّرَقُّب
وَيَحِي وَقَدْ
إحتار فِي
وَصْفِ عِلَاَجِهِ
الطَّبِيب
تعليقات
إرسال تعليق