أقداح الشعر
أَقْدَاحُ الشِّعْرِ
بِقَلَمِ الشَّاعِرَةَ سَمِيرَةَ رَاضِي
سَأَنْثُرُ الشِّعْرَ سِحْرًا
بِرَحَى الْكَوْنِ
لِأَنِّي أَحْبَبْتُكَ وَأُحِبُّكَ
سَأَسْتَظِلُّ مِنْ حَرِّ
الشَّوْقِ بَيْنَ ضُلُوعِكَ
هَيَّا حَبيبِي دَثِّرْنِي
كَيْ أَنَامَ بَيْنَ ذِرَاعَيْكَ َ
وَصُبَّ لِيَ الْحُروفَ
بِأَقْدَاحِ الشِّعْرِ
لِيُكَسِّرَ الْبُوحُ هَامَةَ الصَّمْتِ
وَيَسْتَلْقِ بِضِفَافِ عَيْنَيْكَ الْعُمرُ
وَيَسْبَحُ بِشَاطِئَيْهُمَا الْقَمَرُ
هَيَّا حَبيبِي خدْنِي إِلَيْكَ
فَالشَّوْقَ قَاتِلٌ وَالرّوحُ ضَجِرَتْ
فَأَلْغَتِ الْمَسَافَاتِ كَيْ تَسْكُنَ عِنْدَكَ
بِمَسَاءَاتٍ سَتَطْرُزُ النُّجُومُ
الْحُبَّ بَسَمَا لَيَالِيِنَا
وَنَكْتُبُ بِالنَّارِ حُروفَ إسمينا
فَوْقَ الْجَمَالِ وَالْجِبَالِ وَالْمُحَالِ
سَنطوف بِمِحْرَابِ الْحُبِّ وَنَتَعَبَّدُ
وَسَيَغْفُو الشِّعْرُ عَلَى راحتيك
بِرَحَى الْكَوْنِ
لِأَنِّي أَحْبَبْتُكَ وَأُحِبُّكَ
سَأَسْتَظِلُّ مِنْ حَرِّ
الشَّوْقِ بَيْنَ ضُلُوعِكَ
هَيَّا حَبيبِي دَثِّرْنِي
كَيْ أَنَامَ بَيْنَ ذِرَاعَيْكَ َ
وَصُبَّ لِيَ الْحُروفَ
بِأَقْدَاحِ الشِّعْرِ
لِيُكَسِّرَ الْبُوحُ هَامَةَ الصَّمْتِ
وَيَسْتَلْقِ بِضِفَافِ عَيْنَيْكَ الْعُمرُ
وَيَسْبَحُ بِشَاطِئَيْهُمَا الْقَمَرُ
هَيَّا حَبيبِي خدْنِي إِلَيْكَ
فَالشَّوْقَ قَاتِلٌ وَالرّوحُ ضَجِرَتْ
فَأَلْغَتِ الْمَسَافَاتِ كَيْ تَسْكُنَ عِنْدَكَ
بِمَسَاءَاتٍ سَتَطْرُزُ النُّجُومُ
الْحُبَّ بَسَمَا لَيَالِيِنَا
وَنَكْتُبُ بِالنَّارِ حُروفَ إسمينا
فَوْقَ الْجَمَالِ وَالْجِبَالِ وَالْمُحَالِ
سَنطوف بِمِحْرَابِ الْحُبِّ وَنَتَعَبَّدُ
وَسَيَغْفُو الشِّعْرُ عَلَى راحتيك
يُمرْجحُنِي بَيْنَ راحتيه الْخَيَالُ
َسأتوسَّدُ رموشك
وأنام بين مقلتيْكَ
تعليقات
إرسال تعليق