ركاب الأحزان

     ركاب الأحزان

 بقلم الشاعرة سميرة راضي 


يتوضأ وجهي
 من بئر المقل
كلما ذابت 
ملح الأشواق 
فوق خدود البعاد
وهي تسجد 
فوق جمار الغياب 
وهل حقا إنثنت ركاب الأحزان؟
لما شمرتُ عن الرحيل
وعزمتُ أن أنهال 
من الوصال
نعم.. نعم ..
لأجل هذا إحمرت خدود
 الفجر الندي 
من رحيق الأماني

تعليقات


  1. تخط حروفك كنقش احجار الألماس

    ردحذف
  2. قلمك ماسي والمعاني ذهب خالص لك التوفيق والنجاح الدائمين

    ردحذف


  3. كلماتك لاتشبه الكلمات هي سنفونية تعزف ارق واجمل احساس

    ردحذف
  4. مبدعة وأكثر

    ردحذف
  5. سلم قلبك وقلمك

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الشفق

قبل على السطر

ألاعب خصر همسي