ركاب الأحزان
ركاب الأحزان
بقلم الشاعرة سميرة راضي
يتوضأ وجهي
من بئر المقل
كلما ذابت
ملح الأشواق
فوق خدود البعاد
وهي تسجد
فوق جمار الغياب
وهل حقا إنثنت ركاب الأحزان؟
لما شمرتُ عن الرحيل
وعزمتُ أن أنهال
من الوصال
نعم.. نعم ..
لأجل هذا إحمرت خدود
الفجر الندي
من رحيق الأماني
الفجر الندي
من رحيق الأماني
ردحذفتخط حروفك كنقش احجار الألماس
قلمك ماسي والمعاني ذهب خالص لك التوفيق والنجاح الدائمين
ردحذف
ردحذفكلماتك لاتشبه الكلمات هي سنفونية تعزف ارق واجمل احساس
مبدعة وأكثر
ردحذفسلم قلبك وقلمك
ردحذف