أنين الأشواق
أنِينُ الْأَشْوَاقَ
بِقَلَمِ الشَّاعِرَةِ سَمِيرَةَ رَاضِي
مَحْبُوبِي هَلْ إِسْتَسْهَلْتَ
رُكوبَ الرَّحِيل؟
أَمْ عَنِّي وَعَنْ أحْلَاَمِنَا
قَرَّرْتَ الرَّحِيل؟!
تَنَكَّرْتَ لِدُرُوبِ الْوُعُودِ
مَشيْنَاهَا مُنْتشِيَانِ عُمُرًا
حِينَ قَطَعَ حُبٌّ وَرِيدِي
الَّذِي دَلَّلَتْنِي إِلَيْهِ دَهْرًا
قَمَرًا أَنْتَ... يَتَدَلَّى
بِوَسَطِ الْقَلْبِ ثُرَيَّا
حَجَبَ نُورهُ حَتَّى
عَلَى نُورِ عَيْنَيَّا
مِنْ كُلِّ قَلْبِي
يَفُوح الْحُلُمُ الوَرْدِي
بَيْنَمَا فِي غِيَابِكَ تَإِنُّ
الْأَشْوَاقُ فِي الوادي
تعليقات
إرسال تعليق