وشم بجدار الحنين
وشم بجدار الحنين
بقلم الشاعرة سميرة راضي
يتكسر ضلع الحياة
حيث أٌذيبت أناملي
من شدة العناق
لتتنفسني قصيدة
فتسقط عندها أبواب
أحلامي إتباعا ....
ثم تهتّز خاصرة صفحاتي
حين يغرس القلم
بين أضلعها حروفا جديدة
وأنا أطوف حول المعنى
كنت أنذاك ، في مقتبل الوجد
كي يحكي رمش عن حلم
بات يسكن مقل الرياح
غرق في لجة الملامح الضريرة
و بقيت اتوغل في تفاصيل الصمت
فأزهرت الكلمة في دمي
وإنساب من وريدي
وشم بجدار الحنين
حيث أٌذيبت أناملي
من شدة العناق
لتتنفسني قصيدة
فتسقط عندها أبواب
أحلامي إتباعا ....
ثم تهتّز خاصرة صفحاتي
حين يغرس القلم
بين أضلعها حروفا جديدة
وأنا أطوف حول المعنى
كنت أنذاك ، في مقتبل الوجد
كي يحكي رمش عن حلم
بات يسكن مقل الرياح
غرق في لجة الملامح الضريرة
و بقيت اتوغل في تفاصيل الصمت
فأزهرت الكلمة في دمي
وإنساب من وريدي
وشم بجدار الحنين
تخط حروفك كنقش احجار الألماس قمة الروعة والابداع
ردحذفمبدعة حد النخاع حروف عانقت عنان السماء وأجبرت القمر على الٱنحناء
ردحذفلحروفك تنحني الأقلام
ردحذفما هذا الجمال كلماتك سيمفونية عذبة كحمامة تطير في رحاب السماء
ردحذفدام الألق والجمال ابدعت بحرفك الانيق وكلماتك الراقية.
ردحذفدام الألق والجمال ابدعت بحرفك الانيق وكلماتك الراقية
ردحذفكلماتك جراحات نازفة
ردحذفتنزف على بياض الدهشة
دمت منارة للكلمة في ليل الكمات .
في قمة الروعة والجمال
ردحذفدمت وبيانك المدهش شاعرتنا الباسقة والجميلة دائما