لكم بحثت عنك
لَكَمْ بَحثْتُ عنكَ
بقلم الشاعرة سميرة راضي
لَكَمْ بحثتُ عن صورتكَ
وملامحك في خاطري
وكم بحثتُ عن سنفونيتك
وكم بحثتُ عن سنفونيتك
وموسيقاك في يساري
كم وكم ،إجْتهدتُ لأَستجمعَ
كم وكم ،إجْتهدتُ لأَستجمعَ
ألحانك ضمن أوتاري
كنتُ أحسبكَ الشمس
كنتُ أحسبكَ الشمس
التي تنير سما عمري
وكنتُ أحسبكَ نبضيَ
وكنتُ أحسبكَ نبضيَ
الذي يحفر بصدري
كنتَ العطر الذي يفوح
كنتَ العطر الذي يفوح
من حقول أزهاري
فَخِلتكَ الماء العذب
فَخِلتكَ الماء العذب
الذي يغدي غديري
والنور الذي يضيء بالليل
والنور الذي يضيء بالليل
إنْ أقْمَرَ وجدتكَ في بدري
لكنك للأسف كنتَ لقلبي النار
الذي كم تقلب على جمري
فعلمتُ أن الفرحة لم تكن
مقسمة لي بل كانت لغيري
وعرفتُ أنّ حبكَ لي
كان أكبر كذبة بعمري
بعدما إكتشفتُ أخيرا، بأني
لم أُحسن إختياري ...
لكنك للأسف كنتَ لقلبي النار
الذي كم تقلب على جمري
فعلمتُ أن الفرحة لم تكن
مقسمة لي بل كانت لغيري
وعرفتُ أنّ حبكَ لي
كان أكبر كذبة بعمري
بعدما إكتشفتُ أخيرا، بأني
لم أُحسن إختياري ...
دوما تبهرينني
ردحذفتقديري لأناقة فيض من عبير..وشذى حروفك الراقية
ردحذفوالالق البازخه.
رائعة
ردحذفحروف تشق عباب البحر لتطل ميناء روعة وجمال
ردحذف