أكاليل الإشتياق
أكاليل الإشتياق
بقلم الشاعرة سميرة راضي
تفتح فراشة شرفات للشمس
وتوشوش لغيمة عابرة
إستباحت رذاذها تسكبه عطرا
على ضفاف صمت مغتال
والسهر يترقب إنبلاج فجر
فوق وتر ذاب بعد الهجر
كنت أتلذّذُ ملحَ الأشواقِ
والحياء يذلّلني قصرا
يحمل الليل أكاليلَ الإشتياق ِ
فوق سرير السهد دخاني
بين صفحات صهيل وجع حروفي
خبأ معزوفته بين جراحي
وتركني أرفل بين أحلامي
أمشي على أوتاره الناعمة
ربما أتَدَلَّى عَنَاقِيد نور
من وراء ظلال همس متصدع
وأركض فوق رمال حارة لقصيدة
وتوشوش لغيمة عابرة
إستباحت رذاذها تسكبه عطرا
على ضفاف صمت مغتال
والسهر يترقب إنبلاج فجر
فوق وتر ذاب بعد الهجر
كنت أتلذّذُ ملحَ الأشواقِ
والحياء يذلّلني قصرا
يحمل الليل أكاليلَ الإشتياق ِ
فوق سرير السهد دخاني
بين صفحات صهيل وجع حروفي
خبأ معزوفته بين جراحي
وتركني أرفل بين أحلامي
أمشي على أوتاره الناعمة
ربما أتَدَلَّى عَنَاقِيد نور
من وراء ظلال همس متصدع
وأركض فوق رمال حارة لقصيدة
مبدعة حد النخاع حروف عانقت عنان السماء وأجبرت القمر على الٱنحناء
ردحذفلحروفك تنحني الأقلام
ردحذفتلامسين نبض القلم فتنقشع القصيدة وضاحة بفغر فارهٍ تغني سحر الأبدية
ردحذفاعشق كثيرا قصائدكِ ، وبارك الله لك في مسيرتكِ
في قمة الروعة والجمال
ردحذفدمت وبيانك المدهش شاعرتنا الباسقة والجميلة دائما
دام حضورك البهي ودمت للوفاء والمحبة قدوة ومثالا..احييك..
ردحذفنجاحات مستمرة و تألق دائم
ردحذف