حَبيبُ الرّوحِ

 حَبيبُ الرّوح

 بِقَلَمِ الشَّاعِرَةِ سَمِيرَةَ رَاضِي


 حَبيبَ الرَّوْحِ يَبْقَى نُورُهُ 
 مُشِعًّا عَبْرَ العصور

 مَهْمَا أَجْسَادُنَا ذَابَتْ 
وَأَصَابَهَا تَلَفٌ بالقشور 

 يضِيعُ الشَّبَابُ وَيَفْنَى الْعُمَرُ
 كَمَا الزُّهورَ بِالْحُقُول

 وَيَبْقَى عَبِقُ الرّوحِ فَوَّاحًا 
 عَبْرَ الدَّهْرِ لَا يَزُول

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الشفق

قبل على السطر

ألاعب خصر همسي