أذناب الدياجي
أذناب الدياجي
بقلم الشاعرة سميرة راضي
يُلَوَّحُ مِنْ بِعِيدٍ شُعَاعٌ
بِقَلْبِ الدَّيَاجي
وَبِأَذْنَابِهَا الْفَجْرُ
يَكْتُبُ عَلَى آخِرِ صَفْحَةِ
ظَلَام تَتَنَازَعُ فِيه
الْأَشْوَاقُ وَالْفِكَرُ
حصْنُ الصَّمْتِ السَّدِيمَ
تُدَاهِمُهُ صَرْخَةٌ
فَيَبْزُغُ النُّورُ
حَبلَ زَمَانِي
مِنْ جَمْرِ اِلْمَعَانِي
وَبِأَذْنَابِهَا الْفَجْرُ
يَكْتُبُ عَلَى آخِرِ صَفْحَةِ
ظَلَام تَتَنَازَعُ فِيه
الْأَشْوَاقُ وَالْفِكَرُ
حصْنُ الصَّمْتِ السَّدِيمَ
تُدَاهِمُهُ صَرْخَةٌ
فَيَبْزُغُ النُّورُ
حَبلَ زَمَانِي
مِنْ جَمْرِ اِلْمَعَانِي
حَيْثُ يشْقُّ جُيُوبَ
الليل الجمر
ببَوْحٍ يُغرِدُ كَالْْكَنَارِي
يُغْرِي النَهَار بِصَبَاحٍ
ببَوْحٍ يُغرِدُ كَالْْكَنَارِي
يُغْرِي النَهَار بِصَبَاحٍ
مُشْرِقٍ جَمِيل
تعليقات
إرسال تعليق