الْفُصُولُ حَوْلَ خَصْرِي
الْفُصُولُ حَوْلَ خَصْرِي
بِقَلَمِ الشَّاعِرَةِ سَمِيرَةَ رَاضِي
لِمَاذَا يَهْرُبُ
اللِّقَاءُ مِنْ زَمَنِي ؟
وَلِمَاذَا تَدُورُ
الْفُصُولُ حَوْلَ خَصْرِي؟
وَيَغِيبُ عَنْهُ رَبِيعِي ؟!
وَلِمَاذَا يَرْحَلُ
السَّعْدُ عَنْ عُمْرِيَّ!؟
وَقَدْ نَفَخَ الْهَوَاءُ
بِبَطْنِ مَطَرِي
وَاِحْتِمَالًا يُغَنِّي الرَّعْدُ
وَيَرْقُصُ الْبَرْقُ
مَعَ اِرْتِعَاشَةِ الْغَمَامِ
وَهُوَ يَدُورُ بِمَدَارِي
وَالْآنَ يُجَهِّزُ لِي الْغِيَابُ
مَائِدَةَ الْأَشْوَاقِ
عَلَى شَرَفِ حُضُورِي
تعليقات
إرسال تعليق