صبابة مورقة
صبابة مورقة
بقلم الشاعرة سميرة راضي
تتلحّف المخيّلة صبابة مورقة
ما فتئت ...
تغزل لها الشمس من خيوطها
سنابلا عنبا وحرائقا ...
تعجن من ضفافها متهلهلات أحلاما
تُدَوٍّن على جدران الريح أمنيات
كنتَ بذاكرة الشعر
وكنتَ قصيدتي التي تتغذى
على نبض القلب والخيالات
أيها المسيج بصدى أوهامك
و أزيز أفكارك ...
لو سقطت كظل على الأرض
فلن يحثك أي شيء على النهوض
أن هوانا على عتبات الضياء
يشهد عليه عشقنا ووجعنا
المتراميان بدروب البقاء.
ما فتئت ...
تغزل لها الشمس من خيوطها
سنابلا عنبا وحرائقا ...
تعجن من ضفافها متهلهلات أحلاما
تُدَوٍّن على جدران الريح أمنيات
كنتَ بذاكرة الشعر
وكنتَ قصيدتي التي تتغذى
على نبض القلب والخيالات
أيها المسيج بصدى أوهامك
و أزيز أفكارك ...
لو سقطت كظل على الأرض
فلن يحثك أي شيء على النهوض
أن هوانا على عتبات الضياء
يشهد عليه عشقنا ووجعنا
المتراميان بدروب البقاء.
تعليقات
إرسال تعليق