شهيق ونزيف
شهيق ونزيف
بقلم الشاعرة سميرة راضي
توقد فيّ لسان الصمت
وتشعل مواطن المعاني
تكشف لي سر مفاتيح حلم
فتنشرني ، تبعثرني حروفا
بل أقمارا بين سطورك
تغزلني غيْمات بسمائك
و تنْثرني نجيمات بليلك
وها أنتَ تلملمني عند أبواب
مدائن حلم قديم
شمسا...
تعلقها على ناصية
كل فجر بهواك
تطفئها .. تشعلها ...
في بعدك وقربك
لعلها تصبح شهيقا ونزيفا
حتى إصفرتْ شراييني ووجهي
كأوراق أشجار الزيتون
في مواسم الخريف .
وتشعل مواطن المعاني
تكشف لي سر مفاتيح حلم
فتنشرني ، تبعثرني حروفا
بل أقمارا بين سطورك
تغزلني غيْمات بسمائك
و تنْثرني نجيمات بليلك
وها أنتَ تلملمني عند أبواب
مدائن حلم قديم
شمسا...
تعلقها على ناصية
كل فجر بهواك
تطفئها .. تشعلها ...
في بعدك وقربك
لعلها تصبح شهيقا ونزيفا
حتى إصفرتْ شراييني ووجهي
كأوراق أشجار الزيتون
في مواسم الخريف .
تخط حروفك كنقش احجار الألماس نقرأ ونقرأ ثم نعيد فهناك سحر في سردك احببت هذه القصيدة ابدعت
ردحذفمبدعة حد النخاع حروف عانقت عنان السماء وأجبرت القمر على الٱنحناء
ردحذفحرف انيق جدا ...
ردحذفدام الالق حليف نبض قلمك ...
تحياتي.
جميل جدآ سلم قلمك وحبرك استاذتنا وأديبتنا الغالية
ردحذف